وقد تعرض الكاتب في القصة للحياة الإجتماعية للريف قبل الثورة ومدى ما عاشت فيه من خرافات وتصديق للبدع وما حدث في الريف بعد الثورة من تقدم في بعض النواحي الحياتية.
كما تعرض لحوادث النصب الساذجة التى كان يتعرض لها المواطنون البسطاء من المحتالين في فترة الأربعينات.
استطاع الكاتب أن يجعل القاريء يعيش الأحداث , كما استطاع الدكتور عبد الحميد القط أن يضع النص في القالب اللآئق به
0 التعليقات:
إرسال تعليق